يقول باحثون في جامعة بيزا الإيطالية إن اقتراب إنسان عاطفيا من شخص ما يشكل عاملا حاسما في ميله إلى التقليد غير المتعمد لذلك الشخص، وهو ما يجعل التثاؤب «أكثر عدوى» بين أفراد الأسرة الواحدة أولا، ثم بين الأصدقاء، ثم المعارف، ومن بعد هؤلاء بين الغرباء.
الباحثون العاملون تحت إشراف البروفسورة إليزابيث بالاجي،